
البنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يواجه انقسامًا داخليًا متزايدًا مع ضعف سوق العمل وارتفاع معدلات التضخم المستمرة.
أظهرت البيانات الأخيرة تباطؤًا في نمو الوظائف إلى أضعف مستوياته منذ عام 2022، بينما ظل التضخم فوق مستهدف 2٪.
بعض الأعضاء يطالبون بخفض أسعار الفائدة سريعًا لدعم التوظيف، فيما يحذر آخرون من أن التسرع في ذلك قد يشعل موجة تضخم جديدة. الخبراء يرون أن مسار السياسة النقدية في الأشهر الستة المقبلة سيكون حاسمًا للأسواق المالية والمستثمرين العالميين.